أشار نادي قضاة لبنان، في بيانٍ إلى أنه “سقط القناع فبانت الحقيقة كالشمس في رابعة النهار.
وأضاف البيان، “لقد شاء القدر أن يفضح انفجار المرفأ المستور ويعري الجميع من ورقة التين التي اعتادوا التلطي خلفها، إذ أخفقت جريمة بهذا الحجم أن تؤول إلى جلب أي مشتبه به من المحميين إلى التحقيق بسبب العوائق الشتى التي تتضمنها النصوص والنفوس، وهذا وما زلنا لم نصل أمام المحكمة بعد”.