غرّد مدير مركز الارتكاز الإعلامي سالم زهران عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “نقاش “جدي” بين الوزارة ومستوردي المحروقات لبيع البنزين بالدولار كما بدأ يحصل فعلياً في المازوت..! علماً أن قانون حماية المستهلك يُلزم التسعير بالليرة ويجيز ذكر ما يعادله بالدولار..! فأي سعر صرف سيعتمد للتسعير؟ والأهم من أين يأتي المواطنون بالعملات لتعبئة سياراتهم بالوقود؟!!”.