الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومهذا هو هدف "حزب اللّه" من إستقدام المحروقات إلى لبنان

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

هذا هو هدف “حزب اللّه” من إستقدام المحروقات إلى لبنان

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

رأى رئيس” تكتل نواب بعلبك الهرمل” النائب حسين الحاج حسن، أنّ “أسباب أزمة ‏المحروقات” في البلاد تُكمن في:

“انهيار الوضع السياسي ‏والاقتصادي والمالي والنقدي الذي أدى إلى تراجع الإحتياطات المالية لدى مصرف ‏لبنان، وإلى تعثر النظام المصرفي والنظام الإقتصادي، مما أدى إلى شح في كمية ‏العملات الصعبة المتوفرة لتأمين الإستيراد.

“انهيار سعر العملة اللبنانية أمام ‏الدولار الذي ترك أثره على أسعار المحروقات .

عدم الإنتظام في توفير الإعتمادات ‏لاستيراد المحروقات، والخلاف الذي وقع بين السلطة التنفيذية والسلطة النقدية المتمثلة ‏بحاكم مصرف لبنان الذي عطل استيراد المحروقات لفترة من الزمن”.

تراخي الدولة وتقصيرها في ملاحقة المهربين ‏والمحتكرين وعدم وضع آلية جدية ومناسبة لمنع الإحتكار والتهريب وترك السوق لهؤلاء ‏لكي يهربوا ويخزنوا كميات كبيرة من المازوت والبنزين والغاز، وعدم وجود رادع حقيقي ‏لهم”.

وفي حديث له عبر إذاعة “النور”، قال الحاج حسن: “كل هذا أدى إلى شح الكميات في السوق وإلى طلب مرتفع جدا ‏عليها”.

وأضاف, “كل الحلول التي طرحت لا زالت قاصرة عن إيجاد ‏حل لطوابير البنزين وفقدان مادة المازوت في السوق وارتفاع أسعارها”.

واعتبر أن “‏الحلول تكمن في ما يلي: تأمين المحروقات لمؤسسة كهرباء لبنان لتخفيض ساعات التقنين، وفي هذا ‏الإطار يأتي تأمين الفيول من العراق والذي سيصل إلى لبنان بحلول العاشر من أيلول ‏القادم، وتأمين إستدامة لفتح الإعتمادات لشراء المحروقات من الخارج، وضبط ‏المحتكرين والمهربين ومعاقبتهم وملاحقتهم وسوقهم إلى العدالة، وصولاً إلى منع الإحتكار ‏والتهريب, ويضاف إلى ذلك إصدار البطاقة التمويلية كتعويض عن ‏النقص المتدرج في عملية دعم المحروقات والدواء وغيرهما”.

وأكّد أن “حزب الله بصدد استقدام المحروقات إلى لبنان من ايران وتفاصيل هذا الأمر عند قيادة الحزب لا ‏سيما الأمين العام السيد حسن نصر الله، وذلك بهدف التخفيف من معاناة الناس وكسر الإحتكار و الحصار”.

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة