7 مشاريع تعد “إنقاذية” للبنان، منها إعادة إعمار مرفأ بيروت، وتحديث مرفأ طرابلس، وبناء محطتين لتوليد الكهرباء، وتأهيل مصفاتي نفط في الزهراني وطرابلس…. هذا ما قدمه الوفد الروسي الاستثماري بعد أن أنهى زيارته الثانية الى لبنان.
فهل سيُقبل العرض الاقتصادي الروسي خاصة في ظل غياب قرار رسمي؟
للجواب على هذا السؤال ومعرفةِ كواليس المحادثات بين الجانبين اللبناني والروسي، قام “سبوت شوت” بمقابلةِ الخبير الإقتصادي حسن مقلّد، الذي كشف لنا بأن الوفد الروسي قدّم خلال زيارته الى لبنان عروضًا هامّة، على رأسها تأهيل مصفاتي النفط في طرابلس، ما سيدرُّ على لبنان ملايين الدولارات.
فهل سيغتنم لبنان هذه الفرصة؟ وما هو حجم التدفقات النقدية المتوقعة؟ وكيف تلقفت الجهات السياسية هذه المشاريع؟ وما هو سبب هذه الإندفاعة الروسية نحو لبنان؟
المصدر : “سبوت شوت”