وجاء ذلك، في وقت تتزايد فيه أعداد المستهلكين الذين يستخدمون المدفوعات الرقمية وبينما تمضي حكومات أخرى قدما نحو إصدار عملات رقمية.
وأضافت برينارد أن الولايات المتحدة باعتبارها أكبر حائز لعملة الاحتياطي في العالم يجب عليها أن تشارك بشكل نشط بينما تصبح المدفوعات الرقمية أكثر شيوعا وتطور دول أخرى عملات رقمية يمكن أن تستخدم لإرسال الأموال عبر الحدود.
وصرحت بأن الاحتياطي الاتحادي يكثف بحوثه والمشاركة العامة بشأن نسخة رقمية للدولار الأميركي.
وأوضحت أنه يجب على البنك المركزي أيضا أن يتنبأ بالتغيرات في اتجاهات المستهلكين وأن يضمن أن يتاح للأميركيين “نقود آمنة من البنك المركزي” في الوقت الذي تصبح فيه المدفوعات الرقمية أكثر شعبية.