في اليوم الاول لمنع التجوال ولقرار التعبئة العامة، شهدت شواطئ صور اعدادا كبيرة لرواد البحر حيث افترشوا رمال الشاطئ ، فيما قام البعض بممارسة هوايات السباحة والرياضة.
يُذكر ان بلدية صور كانت أقفلت مداخل مرآب الشاطئ الا ان الرواد أصروا بالنزول إلى الشاطئ في ظل غياب القوى الامنية والمراقبة.
وغالبية الرواد من خارج منطقة صور جاءت من بيروت والجبل وجزين والبقاع والمتن وجونية.