أبدى مصدر مسؤول خشيته من خطوات خليجية إضافية قد تقدم عليها دول مجلس التعاون بحق لبنان، بعدما تبيّن أنّ القصة “ليست رمانة بل قلوب مليانة” والغاية تصريف غايات سياسية.
وفي هذا الصدد، يعمل وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال، محمد فهمي، على إمتصاص أي تأثيرات، بدليل إستعداده لعرض ما وصلت إليه الأجهزة الأمنية اللبنانية من تحقيقات حول “شحنة الرمان المضروب”، وهو لم يجد حرجاً في إبداء الاستعداد لفتح “خط ساخن” على نية عرض مجريات الأمور لحظة بلحظة.