هي ذاتها عقليةُ الإنهيار والفشل تدير الأزمة في لبنان اليوم، بالرؤساءٍ الثلاثة ذاتهم والأحزاب نفسها… بإختصار، نحن اليوم نستنسخ تجربة الإنهيار السابقة ونطبقها بكل حذافيرها لكن الفارق هو بأننا نتوقع نتيجةً مختلفة، خصوصًا في أداء الحكومة المزمع تشكيلها!
فهل سينخفض سعر صرف الدولار عند تشكيل الحكومة؟ وما هي رسالة الخبير الإقتصادي دان قزي الى مدخري الدولار في المنازل؟