حسب وزير سابق خبير في الشؤون المالية، أنه دفترياً ثمّة خطرٌ كبير على أموال المودعين بالدولار، وقسم منها لم يعد موجوداً. ولكن مع الوقت يمكن للبنك المركزي أن يُعيد تكوين إحتياطه من خلال حسن إستخدام الدولة لمرافقها، كالمطار والمرفأ، وتأمينها بالتالي مداخيل لمصرف لبنان، الأمر الذي قد يؤدي الى إعادة قسم من الودائع الى الناس يوماً ما.
هذا مصير الودائع المصرفية
مقالات ذات صلة