رجّحت مصادر متابعة للاتصالات الحكومية ان “الخلاف يدور حاليا على حقيبتي الطاقة والداخلية اللتين يحاول الفريق الرئاسي الحصول عليهما،فيما يعارض بقية الاطراف هذا الامر”.
ولا تستبعد المصادر عبر “اللواء” ان “تتوالى الاتصالات والتحرّكات لإحداث خرق باتجاه الحلحلة ولا سيما من قبل البطريرك الماروني بشارة الراعي تجاه الرئاسة الاولى، بالتزامن مع تحركات رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي باشر تحركاته بهذا الخصوص”.
ولم تستبعد المصادر ان يزور رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل الرئيس نبيه بري قريبا للبحث بملف الازمة الحكومية”.
المصدر: اللواء