وقال بيرنر في المنتدى السنوي التاسع للابتكارات المالية: “من المحتمل أن تصبح البطاقات المصرفية البلاستيكية في غضون 10 سنوات مجرد ذكرى”.
وأشار إلى أن البطاقات البلاستيكية بات تلعب دورا أقل في بعض البنوك الكبيرة، حيث يتم منح هذه البطاقات لـ30% فقط من العملاء الجدد، حيث يفضل الباقي (70%) البطاقات المصرفية المخزنة في الهاتف.
لكن الخبير لم يستبعد أن يتحسن الوضع بعد انتهاء أزمة فيروس كورونا، وذلك مع استئناف الرحلات الدولية، حيث أنه لا يمكن الشراء بواسطة الهاتف في بعض الدول لذلك فإن الطلب على البطاقات البلاستيكية سيتحسن عن مستواه الحالي.