الأربعاء, نوفمبر 27, 2024
الرئيسيةمتفرقاتمنوعاتالبلد الأسعد في العالم للسنة الرابعة على التوالي

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

البلد الأسعد في العالم للسنة الرابعة على التوالي

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

خبرني – حصدت فنلندا الجمعة، لقب “أسعد بلد في العالم” للسنة الرابعة على التوالي، متقدمة على الدنمارك وسويسرا وآيسلندا، في تصنيف عكس تقدما مفاجئا لبلدان عدة على “مؤشر السعادة” خلال الجائحة.

وتهيمن أوروبا بوضوح على تصنيف البلدان العشرة الأوائل على القائمة والذي يضم أيضا هولندا والنروج والسويد ولوكسمبورغ والنمسا، إضافة إلى بلد وحيد خارج القارة الأوروبية هو نيوزيلندا.

واحتلت ألمانيا المركز الثالث عشر في التصنيف تلتها كندا في المرتبة الرابعة عشرة وبريطانيا في المركز السابع عشر والولايات المتحدة في المرتبة التاسعة عشرة، ثم فرنسا في المركز الحادي والعشرين فيما حلت البرازيل في المرتبة الخامسة والثلاثين واليابان في المركز السادس والخمسين وروسيا في المركز السادس والسبعين والصين في الرابع والثمانين، وفق تصنيف رسمي يشمل 150 بلدا بالاستناد إلى معدل بيانات السنوات الثلاث الأخيرة.

ويستند معدو الدراسة التي ترعاها الأمم المتحدة والمنشورة سنويا منذ 2012، إلى استطلاعات رأي من معهد “غالوب” يجيب فيها السكان عن استبيانات بشأن درجة السعادة الشخصية. وتتم مقاطعة هذه البيانات مع إجمالي الناتج المحلي ومؤشرات التضامن والحرية الفردية والفساد، لوضع درجة نهائية على 10.

وحلت بلجيكا في المرتبة العشرين، فيما احتلت إسبانيا وإيطاليا المركزين 27 و28.

أما البلدان “الأقل سعادة في العالم” بحسب التصنيف فتصدّرتها أفغانستان مع 2,52 نقطة، تلتها زيمبابوي ورواندا وبوتسوانا وليسوتو.

وحققت الهند أسوأ مرتبة بين البلدان الكبرى في العالم، إذ حلت في المركز 139.

ومن خلال مقارنة بيانات 2020 مع السنوات السابقة لتبيان أثر الجائحة، لاحظ معدو الدراسة “ازديادا كبيرا في وتيرة المشاعر السلبية” في ما يقرب من ثلث البلدان.

لكن في المقابل، تقدم 22 بلدا على مؤشر السعادة و”سُجلت مفاجأة تمثلت في عدم تراجع معدل الرخاء في تقويم الأشخاص لحياتهم”، وفق جون هيليويل أحد معدي الدراسة.

وأشار الخبير إلى أن “التفسير المحتمل هو أن الناس يرون في كوفيد-19 تهديدا مشتركا وخارجيا يضر بالجميع وقد أدى إلى تعزيز حس التضامن والتعاطف”.

ورغم فصول الشتاء الطويلة والانطباع السائد لدى البعض عن سكانها بشأن انعكاس صقيع الطقس برودة في شخصياتهم، تتمتع فنلندا بمستوى معيشة مرتفع جدا وخدمات عامة فعالة فضلا عن غنى طبيعتها بالغابات والبحيرات ونجاح البلاد في خطط مكافحة الفقر والفروق الاجتماعية.

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة