الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةمتفرقاتمنوعاتأمٌّ تتسبّب بقتل طفلها بوحشية.. وحاولت إخفاء الجريمة!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أمٌّ تتسبّب بقتل طفلها بوحشية.. وحاولت إخفاء الجريمة!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

تواجه بريتاني جوسني 16 تهمة من القضاء في ولاية أوهايو الأميركية، بعد أن تسببت بقتل طفلها البالغ من العمر 6 سنوات بطريقة وحشية، ومحاولتها التستّر على الجريمة.

وفي التفاصيل التي ذكرتها شبكة “سكاي نيوز”، فقد حاولت جوسني (29 عاماً) بداية التخلي عن ابنها جيمس هاتشينسون في حديقة عامة، بأن تركته هناك، لكنّه لحق بها وتعلق بسيارتها التي كانت مسرعة، مما أدّى إلى إصابته بجروح بليغة.

وعندما عادت إليه بعد أكثر من نصف ساعة وجدته ملقى في موقف سيارات الحديقة، مع إصابات شديدة في رأسه، تبيّن أنّها كانت السبب في وفاته، وفق تقرير الطب الجنائي.

ثمّ وضعت جوسني جثة ابنها في سيارتها وعادت إلى منزل عائلتها، حيث أخفت الجثة في إحدى الغرف، وفي اليوم التالي ألقتها بمساعدة عشيقها جيمس هاميلتون في النهر، وتجري الشرطة عملية بحث عن الجثة.

وبعد إلقائه في النهر، أبلغت الأم الشرطة عن اختفاء ابنها، الأمر الذي دفع الشرطة وأهالي مقاطعتها في مساعدتها للبحث عنه، ليتبين لاحقاً أنّ بلاغها مجرد خدعة لإبعاد الأنظار عن فعلتها.

ووجهت إلى العشيق هاميلتون (42 عاماً) 15 تهمة بما في ذلك إساءة استخدام الجثث والتلاعب بالأدلة وتعريض الأطفال للخطر والاختطاف.

وتعتقد الشرطة أن جوسني وصديقها هاميلتون ألقيا جثة الطفل في وقت لاحق في النهر بالقرب من لورنسبرغ في ولاية إنديانا نهاية الأسبوع الماضي. وأدت ظروف الفيضانات هذا الأسبوع إلى إعاقة البحث عن جثة الصبي.

وتقول السلطات إن طفلين آخرين كانا يعيشان في منزل الأم في ميدلتاون نُقلا إلى دار رعاية.

المصدر: سكاي نيوز

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة