ذكرت مصادر مطلعة انّ اجتماعاً سيُعقد قبل نهاية الاسبوع في باريس بين مسؤولين فرنسيين واميركيين، له علاقة بالشرق الاوسط وبالملف اللبناني ايضاً.
وتردّد انّ باريس، المستاءة جداً من العقبات التي تقف في وجه الولادة الحكومية، والتي تضعها في إطار المصالح الشخصية، باتت تميل الى فرض عقوبات اوروبية على المتسببين بالعرقلة، وانّ بحثاً اولياً يدور حول سلة الأسماء التي ستشملها هذه العقوبات. وما من شك انّ الدوائر المختصة في باريس وواشنطن، إضافة الى الفاتيكان بطبيعة الحال، عملت على رصد التحرك الشعبي تجاه بكركي وكلمة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي.
المصدر: الجمهورية