“في اليوم الاول من تخفيف اجراءات الاقفال والسماح بفتح المحال التجارية، يشهد “الدولار” ارتفاعا مريبا… والمراقبون الاقتصاديون لا يملكون اجابة منطقية علمية سوى “العامل السياسي المضطرب” في لبنان… فالسوق لم تشهد حركة تجارية ضخمة تبرر ارتفاع الطلب على الدولار، في حين انه كان من المعروف ان تجار البورصة السوداء يسعون عادة الى تخفيض سعر شرائهم للدولار من المواطنين في الايام الاولى من كل شهر، مع توجه الموظفين ممن يقبضون رواتبهم بالدولار الى صرف حاجتهم لتامين حاجياتهم…
وفي الوقت الراهن، ارتفع سعر الصرف الى معدل 9750-9800 ليرة لكل دولار !