ففي لقاء تلفزيوني على قناة (الجديد)، نفت رولا ما يدور حول سوء علاقتها بوديع، وأكدت أن العلاقة بينهما قوية حتى اليوم، وأنها عاشت معه فترة جميلة جداً، لكن مشاكل عدة أدت إلى انفصالهما.
وعن سبب الانفصال قالت: «يعيش حياته في قطر، وأنا في لبنان وبعيدة عنه ولا يوجد تواصل وهذا البعد يخلق الجفاء»، منوهة بأن علاقتها بعائلة الوسوف جميعهم جيدة، وأنها ذهبت لواجب العزاء في والدة النجم السوري مؤخراً، وواسته في هذا المصاب.
وأبدت رولا شامية امتعاضها مما قيل بشأن بعد والدتها عنها. إذْ إنها كانت تعيش في مصر بعد طلاقها من والدها، مشددةً على أنها كانت دائمة التواصل معها وتقوم بزيارتها. معترضة على ما قيل بشأن عدم حزنها عليها عند وفاتها في أبريل الماضي، وأنها عادت لممارسة حياتها بشكل طبيعي، قائلةً: «كتير بشع هالفجور».
وعن الفنان الذي أحبته وتعتبره (الكراش) بالنسبة لها، قالت: «الفنان اللبناني فارس كرم»، منوهةً بأنها تحب مظهره وملابسه كثيراً.
