ترى المصادر المتابعة للملف الحكومي اللبناني لـ”الأنباء الكويتية” ان إثارة الغرائز الطائفية عبر حملة التيار الوطني الحر ضد الرئيس المكلف سعد الحريري كشفت التيار ومعه الرئاسة عند المسيحيين قبل غيرهم، وهذا ما يفسر عشوائية التخبط الحاصل، في وقت يسعى فيه معاونو الحريري الى تأمين لقاء له مع الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن، ليكون ضمن اوائل الشخصيات التي يلتقيها بايدن من منطقة الشرق الأوسط.
المصدر: الأنباء الإلكترونية