الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار عربية وعالمية"الوباء القاتل" يتفشى في غينيا.. ودول مجاورة تتأهب

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“الوباء القاتل” يتفشى في غينيا.. ودول مجاورة تتأهب

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

أعلنت غينيا رسميا تفشي وباء إيبولا بعد وفاة 3 أشخاص على الأقل وإصابة 4 آخرين بالدولة الواقعة غربي أفريقيا.

ووضعت سيراليون وليبيريا المجاورتان مواطنيهما في حالة تأهب قصوى فيما شهدت الدول الواقعة غربي أفريقيا، فضلا عن غينيا، أسوأ تفشي للإيبولا في العالم من عام 2014 إلى 2016، والذي كان بدأ في غينيا التي شهدت وفاة أكثر من 11300 شخص بسببه.

وتوجه رئيس سيراليون جوليوس مادا بيو لمشاورات مع الرئيس الغيني ألفا كوندي.

وبدأ تفشي إيبولا الجديد في نزيريكوري جنوبي غينيا، حيث اكتشف مسؤولو الصحة حالات اشتباه بإيبولا بين مرضى ظهرت عليهم أعراض منها الإسهال والقيء والنزيف.
وشارك المصابون في دفن ممرض في أول شباط في غواكي، وفقا لوزير الصحة الغيني ريمي لاماه الذي أضاف أن التحقيق الأولي كشف عن وجود 7 حالات إصابة، كلها لأشخاص أكبر من 25 عاما، وتوفى منهم امرأتان ورجل.

وأضاف الوزير في بيان أن “الحكومة تؤكد للسكان اتخاذ كل الإجراءات لمنع هذا الوباء في أسرع وقت ممكن. وتدعو كل سكان المناطق المتضررة إلى الالتزام بإجراءات النظافة والوقاية وإبلاغ السلطات الصحية في حالة وجود أي أعراض اشتباه”.
أعلن الوباء بعد اجتماع أزمة الأحد. وعزلت كل حالات الاشتباه في نزيريكوري وكوناكري العاصمة. وافتتح مركز علاج كما أرسلت إمدادات إلى المنطقة.

وتنظر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إلى كل حالة تفشٍ جديدة منذ عام 2016، وتعاملت مع أحدث تفشٍ في جمهورية الكونغو الديمقراطية على أنه حالة طوارئ صحية دولية.
وأعلنت جمهورية الكونغو الديمقراطية، الأحد، ظهور فيروس إيبولا مجددا في شرق البلاد إثر وفاة امرأة جراء هذا المرض بعد ثلاثة أشهر على إعلان انتهاء الموجة السابقة من الوباء.

وكانت السلطات في البلاد أعلنت في 18 تشرين الثاني 2020 انتهاء الموجة الحادية عشرة من فيروس إيبولا في ولاية إكواتور في شمال غرب البلاد والتي أسفرت عن وفاة 55 شخصا من أصل 130 إصابة.
وساعد الانتشار الواسع للقاحات التي أُعطيت لأكثر من 40 ألف شخص في الحد من المرض.
وقال تحالف اللقاحات “غافي” إن التفشي الذي حدث بين عامي 2013 و2016 سرّع تطوير لقاح ضد الإيبولا، مع وجود مخزون عالمي للطوارئ يبلغ 500 ألف جرعة للاستجابة بسرعة لأي حالة انتشار للمرض في المستقبل.
المصدر: سكاي نيوز عربية

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة