رأى مراقبون عبر “العرب” أن “المواقف الصادرة عن كلا الجانبين تعكس استمرار الجمود الحكومي وتمترس كل طرف خلف مواقفه، فالحريري مصرّ على حكومة من اختصاصيين مستندا في ذلك على المبادرة الفرنسية وعلى دعم ضمني لبعض القوى في الداخل بينها حركة أمل، وفي المقابل يتمسّك عون بمقاربته لجهة المشاركة في أدق تفاصيل التشكيل مع الإصرار على الحصول على الثلث المعطل”.
المصدر: العرب اللندنية