أعربت جهات سياسيّة، عن “خشيتها من حصول خضّات قد تحدث في الشارع خلال الفترة المقبلة، خصوصاً في المرحلة التي سيُعاد فيها فتح البلد وتخفيف القيود بعد فترة الحجر”.
ورأت، أن “الوضعين المعيشي والصحي يُنذران بخطورة كبيرة قد تُترجَم إلى أعمال شغب، يُمكن أن تفوق ما حصل في طرابلس، ويبقى الخوف الأكبر من انخراط أحزاب رئيسية في حركة الإحتجاجات”.
المصدر: ليبانون ديبات