اشارت مصادر واسعة الاطلاع الى ان العلاقة بين الوزير السابق وئام وهاب و”حزب الله” لم تتأثر بسبب الاشتباك الحاصل بين وهاب وجمهور الحزب على مواقع التواصل الاجتماعي.
واكدت المصادر ان التنسيق واللقاءات الدورية بين الطرفين مستمرة، وان علاقة وهاب بالامارات العربية المتحدة لم تؤثر حتى اليوم على علاقته بالحزب.