خبرني – كشفت نجمة الكوميديا المصرية شيماء سيف أنها تبلغ من العمر (33 عاما) وأن اسمها بالكامل (شيماء فتحي محمد رشاد)، وقالت: “أما اسم سيففهو نسبة للمخرج سيف ممتاز الذي اكتشفني وله فضل كبير فحبيت اديله اسمي للأبد”.
وأضافت، “بالتأكيد أحب الجونة وأحب أسرة ساويرس ولكني لا أذهب للمهرجان لأني أعقد في منزلي مهرجاناً خاصاً أطلق عليه اسم مهرجان النقد الدولي، وخلاله أشاهد كل الفساتين وانتقدها بداية من تسريحة الشعر وحتى اختيار لون الشراب مفيش ممثلة بتعدي من تحت إيدي”.
وذكرت، “والدتى كان عندها طموح وأنا صغيرة إنى ألعب كاراتيه فودتنى، والمدرب كان يقعد يشرح وأنا طبعا مش هاعمل أى حاجة من اللى بيقولها فكنت بضرب العيال فى ثانية وخلاص فراحوا مشونى”.
وقالت سيف في برنامج (لايف من الدوبليكس) “نفسى أعمل دور رقاصة حاسة إنى هاعمله كويس لأن أنا عندى إمكانيات مدفونة، وأنا اتفرجت على نفسى وأنا برقص حسيت إن الكافر الخارجي مدارى كتير وبيكون جوايا حاجة نفسى تظهر ومش بلاقيها”.
وأذارت إلى أنها لا ترغب بالتمثيل الخارجي ، “أنا كممثلة أول حاجة لما بدخل تصوير عمل ببص الأول على لوكيشنات التصوير، لو فيلا مقفولة وكده تمام ولو لوكيشن شوارع وكده بقولهم مش فاضية ومسافرة”.
وبينت أن أصعب شىء في التمثيل هو فكرة دورة المياه، ” أنا مش بحب أدخل حمام غير حمام بيتنا وحمام الكرفان ضيق وجسمى بيخبط فيه فأنا بناشد اللى بيعملوا الكرفانات يوسعوا الحمامات عشان مش كل الممثلين رفيعين”.
وعن حبها للأكل قالت: “أكثر معلومة فاكراها من مرحلة ابتدائى إن الإنسان مينفعش ينزل ولا يبدأ يومه خالص من غير ما يفطر الأول”.
وكشفت أنها تعرضت للنصب من منتج لما شاركت كضيفة شرف في مسلسل بعد ما اتفقت على أجري مع المخرج على أساس حلقة واحدة بدور أختين توأم إحداهما راقصة والأخرى طبيبة، أحد أصدقائي بلغني بعد ما صورت نص المشاهد أن الشخصيتين ليس لهما علاقة ببعضهما وفي حلقتين مختلفتين، وأن المنتج مزج السيناريو لتقليل أجري، فقررت أني أهرب بالكرفان بعد ما أخدت أجري قبل تصوير باقي المشاهد.