عظام قوية
يعتبر البروتين الموجود في الدجاج عنصراً غذائياً أساسياً في الوقاية من هشاشة العظام والحفاظ على صحة العظام وقوتها، ويساهم تناوله بشكل متكرر في تغذية العظام بالعديد من العناصر الغذائية الهامة.
الشعور بالمزيد من الرضا
يمكن أن يساعد تناول مصادر البروتين مثل الدجاج على الشعور بمزيد من الرضا أثناء تناول الطعام؛ مما يعمل أيضا على كبح الشهية المتزايدة والإفراط في تناول الطعام.
تحسين أداء الذاكرة
يحتوي الدجاج على مادة الكولين، التي تلعب دورا قويا في تحسين الذاكرة ووظائف الدماغ المختلفة، وكشفت الدراسات أن أولئك الذين يستهلكون المزيد من الكولين يحققون أداء أفضل في اختبارات الذاكرة مقارنة بغيرهم، كما يحتوي الدجاج أيضا على فيتامين ب 12 المرتبط بتقوية وظائف الذاكرة.
تحسين صحة القلب
يساعد تناول الدجاج بالشكل الصحي في تحسين صحة القلب، كما أن تناوله يؤدي إلى انخفاض في الكوليسترول الضار.
تحسين الخصوبة
سواء كنت ذكرا أو أنثى أو إذا كنتِ تحاولين الحمل، فإن تناول الدجاج يرتبط بتحسين الخصوبة لدى النساء وتحسين جودة السائل المنوي لدى الرجال.
التقليل من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
تلعب العديد من العوامل دوراً في تطوير الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان، إلا أن تضمين الدواجن في النظام الغذائي يعمل على تقليل الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
زيادة هرمون السعادة
يحتوي الدجاج على التربتوفان، وهو حمض أميني يلعب دوراً في زيادة مستويات السيروتونين، الهرمون المرتبط بالشعور بالسعادة.