أبدى الدكتور عبد الرحمن البزري، في تصريح، خشيته “من أن تدفع صيدا ومنطقتها كباقي المناطق اللبنانية ثمن التفلت في موسم الأعياد وثمن غياب أي رقابة موجودة سواء كانت بلدية أو من قبل القوى الأمنية”، معتبرا أن “ما شهدتة أحياء وشوارع المدينة ومنطقتها يدعو الى القلق والحذر، وإلى التساؤل عن الغياب المقصود من قبل مختلف الإدارات الرسمية والبلدية”.
وأمل البزري “أن تكون هذه المرحلة الفوضوية غير المسؤولة قد مرت على خير وأن لا تدفع المدينة وأبناؤها ثمنا صحيا باهظا”.