يقول “خبير إقتصادي”، إن على الأشخاص غير المصدّقين بعد بأن ودائعهم بالدولار لن تعود، أن يسألوا أنفسهم أوّلاً عن السبب وراء عدم قدرتهم اليوم على السحب بالدولار. والجواب هو أنه ما عاد هناك دولارات في المصارف، وثانياً عليهم أن يفهموا أن النمو العام في حال حصوله لن يعيد ودائعهم، وإنما سيؤدي الى معالجة العجز في الميزانية العامة، وربما الى حصول فائض وهذا الأمر لا علاقة له بالودائع.
المصدر: يا صور