الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومإلى الشارع الإثنين... فـ١٧ تشرين... فذكرى انتخاب عون

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

إلى الشارع الإثنين… فـ١٧ تشرين… فذكرى انتخاب عون

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

أصبح تشرين الأوّل الشهر الأحفل في روزنامة لبنان المُنهار. الناس إلى الشارع من جديد يوم الإثنين، وبعده في الذكرى السنويّة الأولى لانطلاق الثورة في ١٧ تشرين الأوّل، فالرابعة لانتخاب العماد ميشال عون رئيساً في ٣١ تشرين الأوّل.

على وقع التحضيرات واللقاءات القائمة تحضيراً لعودة تدريجيّة إلى الشارع، علم موقع mtv أنّ اجتماعاً موسّعاً عُقِدَ في الـ٢٤ ساعة الأخيرة، ضمّ ممثّلين عن مجموعات الإنتفاضة الشعبيّة، تقرّر على أثره الإنضمام إلى التحرّك الذي ينظّمه الإتّحاد العام لنقابات العمّال يوم الإثنين على أوتوستراد جل الديب، رفضاً لقرار رفع الدعم عن المحروقات والطحين والمواد الغذائيّة الأساسيّة ودفعة من الأدوية الأكثر استهلاكاً، إضافةً إلى عودة سعر صرف الدولار إلى الإرتفاع، والخشية من عجز شركات التأمين عن الإستمرار في التغطية.

أمّا بالنسبة إلى الذكرى الأولى لانطلاق الإنتفاضة، فيكشف مصدر يتولّى التنسيق أنّ لقاءات عدّة تُعقَد، في الأيّام الأخيرة، لإحياء “يوم الغضب الكبير” في ١٧ تشرين الأوّل، خصوصاً أنّ هذا التاريخ سيتزامن مع عزم حكومة تصريف الأعمال المُضيّ في مسألة رفع الدعم، والإرتفاع الإضافي في الأسعار الناتج عن هذه الخطوة.
ويميل التوجّه، حتّى الآن، إلى إحياء تظاهرة شعبيّة مركزيّة في ساحة الشهداء في بيروت، بالتنسيق مع أوسع شريحة من النقابات والإتحادات وروابط الموظّفين في القطاعين العام والخاص، لجان الأهل والتلاميذ في الأقضيّة كافّةً، ونوادي الطلاب في مختلف الجامعات، اللبنانية والخاصة.

الحدث الثالث في هذا الشهر هو ذكرى انتخاب عون رئيساً للجمهوريّة، إذ تدرس مجموعات الإنتفاضة، وفقاً للمصدر، أن “يُصار إلى تنظيم تحرّك شعبي، ليس بالضرورة على طريق القصر الجمهوري تفادياً لأيّ احتكاك مع أحد، والمقصود التيار الوطني الحر، كما حصل في المرّة الماضية، ومساءلة العهد عمّا حقّقه خلال ٤ سنوات من الولاية، لكنّ الفكرة مطروحة ولم تُدرَس بعد في انتظار مدى جدواها وفقاً للظرف الذي سنصل إليه مع نهاية هذا الشهر”.

دخلنا تشرين الأوّل ٢٠٢٠، بعد عام من تشرين الأوّل ٢٠١٩ الذي بدّل مجرى التاريخ في لبنان. كأنّها عشر سنوات لا سنة واحدة، وكأنها آلاف الأيّام لا ٣٦٥ يوماً. “الله أعلم” بما ينتظرنا بعد.

المصدر : mtv

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة