الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومهجوم على صحافية لبنانية بسبب إعلامي "المنار".. "أنا تلميذة الموسوي إسألوا عني...

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

هجوم على صحافية لبنانية بسبب إعلامي “المنار”.. “أنا تلميذة الموسوي إسألوا عني حزب الله”

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

ردّت الصحافية لونا صفوان على الحملة الإلكترونية التي طالتها بعدما استعانت وسيلة إعلام تابعة للعدو الإسرائيلي بإحدى تغريداتها. وفي التفاصيل أنّ القصة بدأت بعدما لفت الإعلامي في “المنار” حسن حجازي إلى أنّ قناة إسرائيلية استعانت بتغريدة صفوان التي فالت فيها: “لبنان بلد مسلوب الحقوق ومُسيطَر عليه من قِبل ميليشيا مسلحة”وناقشت فيها تمسّك الثنائي الشيعي بحقيبة المالية، محذرةً من أنه لا حل طالما ان الحزب يسيطر على المشهد ويؤدي بالبلاد الى الدمار الكامل.

وعلّق حجازي على تغريدة صفوان قائلاً: “لونا صفوان، اسم لمغردة استدلت القناة 12 الصهيونية بتغريدتها كدليل على وجود أصوات تصدق الرواية الاسرائيلية حول مزاعم مخازن السلاح في بيروت”.

وعقب انتشار الخبر، تعرّضت صفوان لحملة إلكترونية حيث تم اتهامها بالعمالة، حتى أنّ ابنة خالها، وهو شهيد في “حزب الله”، أعلنت تبرؤ العائلة منها.
وعليه، ردّت صفوان بسلسلة تغريدات، فقالت: “تستعين قنوات عالمية بتغريداتي الإنكليزية يومياً وذلك من دون موافقتي حتى. بالتالي أنا غير مسؤولة عن استخدام القناة الإسرائيلية لتغريدتي ولا يهمني لا من قريب ولا من بعيد، رأيهم بتغريداتي. لا تواصل لي على الإطلاق مع أي قنوات اسرائيلية”، مضيفةً: “من الأفضل أن يتجه الأُستاذ الكريم للسؤال عني في قناة المنار تحديداً وفي حزب الله وحركة أمل، فأنا تلميذة الجامعة اللبنانية، وتلميذة الأستاذين ابراهيم الموسوي، وفراس حاطوم، الذين وعلى الرغم من اختلافاتنا السياسية منذ أن كنت تلميذة جامعية، هم على دراية بأخلاقي، ومبادئي”.

وتابعت: “أُحمّل الأستاذ حسن مسؤولية الهجوم الإلكتروني الذي أتعرض له عبر جمهوره الذي انهال عليّ بالإهانات والتهديدات والاتهامات بعد نشره للصورة أعلاه، لتصل إلى حدّ التحريض ومحاولة تلفيق تهم ‘العمالة' لي ودمج اسمي باسم كندا الخطيب التي تواجه تهمة العمالة اليوم وهي رهن التحقيق”.
وكتبت صفوان: “الترجمة لتغريدتي التي يُقال أنها تصديق للرواية الاسرائيلية: لا أُناقش فيها مسألة المخازن أصلاً، بل أشدد فيها أن لبنان بلد مسلوب الحقوق ومُسيطر عليه من قِبل ميليشيا مسلحة. وأُناقش فيها تمسّك الثنائي الشيعي بحقيبة المالية ليصل لبنان إلى حائط مسدود ومزيد من الدمار”.
وفي وقت متأخر من أمس، نشرت صفوان صوراً للردود التي طالتها، مشيرةً إلى أنّ إحداها تعود إلى ابنة خالها، الشهيد زهير قبيسي، تعلن فيها تبرؤ العائلة منها.

وأوضحت صفوان أنّه لم يسبق لها أن هاجمت أحداً من أفراد عائلتها على الرغم من الاختلافات السياسية، مشيرةً إلى أنّ ابنة خالها حاولت الاتصال بوالدها وتقليبها ضدها. وخلصت صفوان إلى القول: “من الواضح أنّها لا تعرف كم أنا وأمي مقرّبتين. العار عليك”.

المصدر: ch23

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة