الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليوممبدأ المداورة في الوزارات سقط: المهلة تضيق.. وباسيل تلقى ضربتين قويتين

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

مبدأ المداورة في الوزارات سقط: المهلة تضيق.. وباسيل تلقى ضربتين قويتين

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

كتب عمر حبنجر في “الأنباء الكويتية”: يبدو أن مبدأ “المداورة” في الوزارات سقطت، مع تمسك حركة “أمل” بوزارة المال، و”حزب الله” بوزارة الصحة، فيما ينتظر “التيار الحر” وضوح الصورة ليحدد موقفه النهائي، مع المداورة او مع القواعد المحاصصاتية الثابتة كل يحتفظ بحقيبته الوزارية، مع تبديل أحصنة العربة بخيول صديقة، لا من الفصيلة الحزبية الخالصة.

من هنا، كان طرح الرئيس ميشال عون، ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل اكثر من اسم، على الرئيس المكلف مصطفى اديب، لوزارات “التيار” المعروفة، وهي الخارجية والطاقة والعدل، مثلما فعل أو سيفعل الثنائي الشيعي في وزارة الصحة والمال.

ويفترض ان يتقدم الرئيس المكلف مصطفى اديب بتشكيل حكومته الأربعاء المقبل، التزاما بمهلة الأسبوعين، التي حددها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، والذي يحظى الخط العام لمبادرته بقبول الإدارة الأميركية، كما قال مساعد وزير الخارجية الأميركية ديفيد شنكر قبل أن يغادر بيروت أمس، مع اهتمامه بتوزير مستقلين لحقائب وزارات المال والطاقة والاتصالات.

وواضح ان تمسك الأحزاب والتيارات بالوزارات التي كانوا يشغلونها ولو عبر اختصاصيين أصدقاء، ليست الغاية منه استكمال المشاريع والخدمات، إنما لضمان التغطية على موروثاتهم المالية، لأطول فترة ممكنة من الوقت.

وكان وزير الاتصالات الأسبق في حكومة سعد الحريري، محمد شقير كشف في حديث تلفزيوني، ان وزيرا قبله للاتصالات، تلقى عرضا ماليا من سلفه في الوزارة مقابل غض النظر، عما قد يظهر لاحقا بين يديه !! ولاحظت المصادر المتابعة، ان باسيل، تلقى ضربتين قويتين، منذ انطلاق المبادرة الفرنسية، أولاهما، تمثلت في إسقاط مشروع كهرباء سلعاتا، من الخطة الكهربائية التي عرضتها باريس، وبوشر البحث بتفاصيلها مع شركة “سيمنز” الألمانية، وثانيها إسقاط البنك الدولي لقرض الـ 244 مليون دولار الممنوح للبنان من اجل بناء سد بسري، أما الضربة الثالثة فمتوقعة من العقوبات الأميركية، في حال واصل باسيل إعاقة الخطة الفرنسية المنسقة مع واشنطن، وواضح ان العقوبات لا تستهدف باسيل وحده، إنما من هم خلفه.

لقراءة المقال كاملاً هنا.

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة