توقفت مصادر مطلعة عند زيارة دايفد شينكر الى بيروت، واعتبرت انها وبالرغم من كونها مقررة منذ مدة، غير انها تحمل دلالات عن عدم التطابق بين باريس وواشنطن.
واشارت المصادر الى ان الاميركيين لم يسلموا الملف اللبناني الى فرنسا، وبالتالي فان جزءا كبيرا من الحراك الفرنسي في مضمونه ليس منسقاً مع واشنطن كما سوّق سابقاً.
المصدر : لبنان24