رأت مصادر مطلعة أن كل ما يعيشه اللبنانيون في هذه المرحلة من حراكات سياسية تأتي في الوقت الضائع، اذ لن يحصل اي تطور جذري في لبنان قبل الانتخابات الرئاسية الاميركية المقبلة.
وترى المصادر ان “حزب الله” بشكل اساسي جمد كل خياراته وارتضى بالستاتسكو الحالي، انتظاراً لنتائج الانتخابات ليبني على الشيء مقتضاه.