قدّم النائب هنري حلو، “كتاب إستقالته إلى الأمين العام لمجلس النواب عدنان ضاهر، وطالب بإنتخابات نيابية مبكرة”.
كما قدّمت وزيرة العدل ماري كلود نجم استقالتها الخطية إلى رئيس الحكومة حسان دياب.
وقالت نجم: “قدّمتُ استقالتي بسبب انفجار بيروت والاحتجاجات”.
من جهة أخرى قدمت بولا يعقوبيان استقالتها الخطية بشكل رسمي عملا بالنظام الداخلي للمجلس
أيضا قدم عضو مجلس بلدية بيروت كبريال فرنيني، في كتاب إلى محافظ بيروت القاضي مروان عبود، استقالته من عضوية المجلس البلدي، جاء فيها:
“سعادة محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود، جئت بكتابي هذا أتقدم باستقالتي من مجلس بلدية بيروت عملا بأحكام المادة 30 من قانون البلديات الصادر بموجب المرسوم الاشتراعي الرقم 118، بتاريخ 30/6/1977 والمنشور في الجريدة الرسمية الملحق الخاص للعدد 20 بتاريخ 7/7/1997 مع تعديلاته اللاحقة، وذلك إيمانا مني بمبادئي التي تربيت عليها وبهذا الوطن الحبيب وبإمكان خدمته وخدمة هذه المدينة بالطريقة التي تستحق. وإني أتمنى لكم النجاح في مسيرتكم، رغم كل هذه الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان ونعيشها بألم”.