الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةإقتصاد"الذهب يخرج بسرعة من لبنان".. سعره وصل إلى 2000 دولار للأونصة وربما...

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“الذهب يخرج بسرعة من لبنان”.. سعره وصل إلى 2000 دولار للأونصة وربما أكثر!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

كتب حسن شقراني في صحيفة “الأخبار” تحت عنوان ” العالم يثق بالذهب… لبنان يتخلّى عنه”: ” سعر الذهب الحقيقي اليوم ليس الأعلى تاريخياً. فباحتساب التضخّم، يبقى السعر السائد أدنى بكثير من المستوى القياسي التاريخي المسجّل في كانون الأول 1980 والبالغ 2800 دولار (لا يزال السعر اليوم أدنى بـ200 دولار من السعر المسجّل عام 2011)، إلّا أن حركة السوق تنطوي على دلالة مهمة في ضوء التوقعات بارتفاع السعر إلى 2300 دولار في المدى المتوسط. وفي تفاصيل هذه الحركة تباين واضح؛ الطلب الحقيقي في السوق يخالف ما تُسجّله سوق المال وبيانات العقود الآجلة. فخلال النصف الأول، تراجع الطلب على السبائك والليرات الذهبية بنسبة 17% إلى 397 طناً، وهو المستوى الأدنى خلال 11 عاماً. كذلك هوى الطلب الاستهلاكي على ذهب المجوهرات بواقع النصف تقريباً إلى 572 طناً متأثراً بانتشار كوفيد-19، واشترت المصارف المركزية 233 طناً من الذهب خلال الفترة نفسها، أي أقل بنسبة 40% من المستوى القياسي المسجّل في الفترة الموازية من العام الماضي.

في المقابل، تمثّل الطلب القوي على الذهب، في حركة الصناديق الاستثمارية التي تدفّقت إليها الأموال لشراء 734 طناً من الذهب، وهو مستوى قياسي. هذا يعني أنه فيما كان طلب المستهلك في آسيا والشرق الأوسط يتراجع مع انتشار الوباء، كان المستثمر الغربي يعزّز وضعيته في شراء عقود الذهب تحوطاً من الدولار والمخاطر الاستثمارية الأخرى. منطق هذا السلوك الاستثماري ليس معقداً. فمنذ شباط الماضي عندما بدأت مخاطر كوفيد-19 تتّضح في الاقتصادات بين الشرق والغرب، خلقت المصارف المركزية حول العالم ما يقارب 4 تريليونات دولار من النقد الجديد في إطار برامج حكومية لمواجهة لركود يُعدّ الأقسى منذ الحرب العالمية الثانية”.

وأضاف: “محلياً، في ظل شحّ الدولارات الورقية في السوق وارتفاع سعرها مقابل سعر الدولار المحبوس في المصارف، عمد تجّار الذهب إلى إغراء الزبائن لشراء مدخراتهم من السبائك الذهبية. يساومون على أسعارها عبر استغلال حاجات الناس للدولار الورقي، ويراهنون على تصديرها إلى الخارج للاستفادة من ارتفاع الأسعار وتحقيق الأرباح السهلة والسريعة. بحسب إحصاءات الجمارك اللبنانية فإنّ صادرات السبائك لغاية نهاية أيار 2020 بلغت 8998 كيلوغراماً بقيمة مصرّح عنها تبلغ 431 مليون دولار. اللبنانيون يعملون بعكس الاتجاهات العالمية وسيفقدون هذه المدخرات مقابل الحصول على “دولارات طازجة” يمكن تخزينها لليوم الأسود، أو المضاربة على العملة بها”.

لقراءة المقال كاملاًإضغط هنا. 

 

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة