الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار عربية وعالميةكارثة ضخمة’ أسوأ من كورونا ستقع.. في هذا الموعد

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

كارثة ضخمة’ أسوأ من كورونا ستقع.. في هذا الموعد

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

كشف محللون أن هناك فرصة بنسبة واحد من كل ثلاثة بأن يتعرض العالم لأزمة ضخمة أسوأ من جائحة كورونا من شأنها أن تؤثر على الناس، في السنوات العشر المقبلة.
وتكهن البحث المخيف من “دويتشه بانك” (Deutsche Bank) بأن هناك فرصة بنسبة 33% لحدوث واحدة من 4 كوارث، وفقا للتقارير.

ويقولون إنه من الممكن وقوع إما جائحة إنفلونزا كبيرة تقتل أكثر من مليوني شخص، أو انفجار بركاني كارثي عالميا، أو انفجار شمسي كبير، أو حرب عالمية.
وكشف المحللون أنه إذا تم تمديد الإطار الزمني إلى عقدين، فهناك احتمال بنسبة 56% بحدوث إحدى هذه الكوارث.
وقال التقرير المتشائم: “قد يكون هناك انقطاع كبير في الطاقة بسبب تعطل شبكات الطاقة الكهربائية، الأمر الذي سيكون له بدوره آثار ضارة في جميع أنحاء الاقتصاد، حيث لا يمكن تشغيل البنية التحتية الحيوية بشكل صحيح. ويمكن أن تُفقد الأرواح إذا أثرت على المستشفيات والرعاية الطبية. وستتعطل الاتصالات والعديد من أنظمة الدفع، وستواجه الأقمار الصناعية لنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) خللا واسع النطاق، على حساب جميع الأفراد والصناعات التي تعتمد على خدمات تحديد المواقع الدقيقة، مثل الطائرات”.

وقال “دويتشه بنك”، الذي أجرى البحث نيابة عن عملائه: “قبل حدوث “كوفيد-19″، قدر Madhav et al [في عام 2017] أن هناك احتمالا سنويا بنسبة 2% أن يتسبب وباء الإنفلونزا في حدوث 2.2 مليون حالة من الالتهاب الرئوي ووفيات الإنفلونزا، أو أكثر عالميا. وبالنظر إلى أن “كوفيد-19″ أدى إلى ركود شديد وحالات إغلاق في العديد من البلدان، فقد يكون الوباء الأكثر خطورة أكثر كارثية”.

وقال البنك الألماني إن أحد أكبر المخاطر على الاستقرار العالمي يأتي من الانفجارات البركانية.

وتستند توقعات البنك على بركان VEI-7، وهو أعلى مستوى في مؤشر الانفجار البركاني ، والذي “من شأنه أن يسبب اضطرابا كبيرا على نطاق عالمي”.

وأضاف: “ضع في اعتبارك أن بركان Eyjafjallajökull البعيد نسبيا في آيسلندا، أغلق المجال الجوي الأوروبي تقريبا في عام 2010، ما أدى إلى اضطراب اقتصادي واسع النطاق. وفي عام 1991، كان انفجار جبلPinatubo في الفلبين كبيرا جدا لدرجة أنه أدى في الواقع إلى انخفاض درجات الحرارة العالمية خلال العامين التاليين. لذا فإن السؤال المهم هو ما الذي سيحدث إذا حدث انفجار أكبر وأكثر كارثية، وما مدى احتمال حدوث ذلك”.

المصدر: روسيا اليوم

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة