كتبت صحيفة “الراي”: “في موازاة المناخ الداخلي الضاغط الذي عبّر بلا قفازاتٍ عن المخاوف من أي استعمالٍ لما تَبقى من احتياطي “المركزي” في محاولة دعْمٍ لن تصمد لليرة في ظل تَعطُّش السوق واللبنانيين فاقدي الثقة بمجمل الوضع الداخلي، إلى الدولار الذي سـ “يُشفط” سريعاً رغم الضوابط المعلنة ليعطي ذلك دفعاً متجدداً للسوق السوداء، فإن موضوع تهريب العملة الخضراء والمواد الغذائية إلى سوريا بدأ يشهد انعكاسات ميدانية.