الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليومبالصور تغريداتٌ بين السيِّد وزهران تعكِسُ خلافاً كبيراً

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

بالصور تغريداتٌ بين السيِّد وزهران تعكِسُ خلافاً كبيراً

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

تغريدتان للنائب جميل السيِّد والإعلامي سالم زهران عن ملف الإتصالات، كانت كفيلةً بالكشفِ عن الخلاف الواضح في الآراء بين الطَّرفين، خصوصًا وأنَّ زهران كان قد فجَّر قبل أيّام قنبلةً مدوِّيةً عن وزير الاتصالات طلال حواط معتبرًا بأنَّه “الوزير الأسوأ”. لكنَّ جميل السيِّد يصرَّ على موقفهِ بأن حوّاط “طوَّقَ لصوصَ الخلوي”.

بدايةً مع تغريدة السيِّد الذي علَّق فيها على قيام الحكومة بإسترداد قطاع الخلوي من شركتيْ ألفا وتاتش، منوِّهًا بأنَّ “وزير الإتِّصالات طوّق لصوص الخليوي وخفّّف حصَّتهم من الخدمات الإضافية VAS من50 و 75٪ إلى30٪”.

وأضاف السيِّد، مذكِّرًا بأنَّ من وصفهم بـ”لصوص الخلوي” كانت حصّتهم “50 مليون دولار بالسنة، وحصّة الدولة 20 مليون دولار، فأصبحت بالمقلوب!”.
وعلَّق جميل السيِّد على ذلك قائلًا، “طبيعي أن يجنّوا عليه وأن يُجنِّدوا أبواقهم ضدّهُ”، خاتمًا بالقول، “الوزير قال:كاذبون، والقضاء هو الحَكَم”.

ردُّ زهران على السيِّد جاء من دون أن يُسمّيه، فإستعان بما جاءَ على لسان السيِّد المسيح والذي يقول، “مَرْتا، مَرْتا، إِنَّكِ تَهْتَمِّينَ بِأُمُورٍ كَثِيرَة، وَتَضْطَرِبِين! إِنَّمَا المَطْلُوبُ وَاحِد!”.

وإعتبر زهران في تغريدةٍ على حسابهِ عبر “تويتر”، أن هذا القول للمسيح يوصِّفُ ما يحدث في وزارة الإتصالات: “كلامٌ كثيرٌ وتغريداتٌ “خنفشارية” غارقةٌ في الأوهام والعُقَدِ النفسيّةِ”.

وأضاف زهران، مُشدِّدًا على أنَّ “المطلوب واضح: إستلام قطاع الخلوي دون مواربة، وإرسال دفتر شروط لإدارة المناقصات”.

هذه التغريدة استدعت ردًا من السيد بالقول:”لبنان بلد بلا أسرار، الكُل يعرف الكل:معروف مين عند مين، ومين بيقبض من مين، ومين من الأمن والفساد مشتري مين، ومين مصاحب مين وبيسافر على حساب مين، ومين كلب لمين و.. كيف بتعرفو؟! شوف حسابو بالتويتر والفايسبوك، عن مين بيسكت، عن مين بيحكي، مين بيمجِّد، مين بيسبّ، بتعرف دغري شو سعرو”.

وفي تغريدة ثانية، رد زهران على رد السيد بالقول:”بالأمس كان في نادي السلطة، خادماً أميناً وأمنياً لرغباتهم، أخرجوه وزجوا به في السجن ضمن لعبة تبديل “عدة الشغل” واليوم يحاول من جديد العودة إلى نادي السلطة شريكاً مضارباً وليس مجرد خادم..!”.

وأضاف:”كان الله بعونه وليُسأل فخامة الرئيس المقاوم اميل لحود عن وفائه وغدره وما له وعليه..!”.

وكان لرئيس مركز الإرتكاز الإعلامي سالم زهران هجومٌ حاد على الوزير طلال حوّاط، معتبرًا أنه “الوزير الأسوأ في الحكومة الذي يُمثّل سنة 8 آذار”.

كما إعتبرَ في مقابلةٍ عبر شاشة “mtv” أنّ وزير الاتصالات طلال حوّاط “تهرَّب من مسؤوليّاتهِ وتبيَّنَ أنَّ قطاع الخلوي لم يتم إسترداده حتّى هذه اللحظة”.

المصدر: ليبانون ديبايت

 

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة