عمت حالة من الحزن والأسى أوساط أصدقاء ومقربي الإعلامية السورية مها الخطيب. وجاء هذا بعد إعلان وفاتها بسبب معاناتها مع مرض السرطان.
وانتشرت على إثر هذا موجة من التعليقات على موقع التغريدات “تويتر” حيث نعاها الكثير من زملائها والمقربين منها مع الإشارة إلى أن الوفاة حدثت في مدينة هامبورغ الألمانية.
ويذكر أن الخطيب الحائزة على شهادات من جامعتي بيروت العربية والدولية في حلب هي أم لطفلين. وقد تنقلت بين محطات عدة على المستوى المهني حيث عملت في التلفزيون السوري ثم في محطة شام الفضائية قبل وقفها في العام 2006.
ويشار إلى أنها أدخلت تعديلاً على بطاقتها التعريفية على موقع التغريدات مؤخراً حيث كتبت: “زوجة وأم لطفلين أولاً. ثانياً أغواني الإعلام فعملت به كمذيعة لفترة وحالياً مهتمة بالتنمية الذاتية”.