الجمعة, يناير 10, 2025
الرئيسيةأخبار عربية وعالميةزيارة تاريخية: نجيب ميقاتي إلى دمشق لتعزيز العلاقات اللبنانية السورية

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

زيارة تاريخية: نجيب ميقاتي إلى دمشق لتعزيز العلاقات اللبنانية السورية

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار عربية وعالمية - سكوبات عالمية

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

زيارة تاريخية: نجيب ميقاتي إلى دمشق لتعزيز العلاقات اللبنانية السورية

أفاد مصدر لبناني اليوم الجمعة بأن رئيس حكومة تصريف الأعمال، نجيب ميقاتي، سيزور العاصمة السورية دمشق غدًا السبت في زيارة رسمية هي الأولى لمسؤول لبناني منذ تسلّم أحمد الشرع قيادة الإدارة السورية الجديدة. ومن المتوقع أن يلتقي ميقاتي بالشرع لمناقشة عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.

دعوة رسمية من دمشق

تأتي هذه الزيارة عقب اتصال هاتفي جرى بين ميقاتي وأحمد الشرع الأسبوع الماضي، حيث دعا الأخير ميقاتي لزيارة دمشق لتعزيز أواصر التعاون بين الجانبين. وقد أكدت وكالة “رويترز” هذا الخبر، مشيرة إلى أهمية الزيارة في ظل الظروف السياسية الجديدة التي تعيشها كل من لبنان وسوريا.

تطورات سياسية جديدة في البلدين

تشهد لبنان وسوريا تطورات سياسية كبيرة؛ ففي لبنان، أدى الرئيس الجديد جوزيف عون اليمين الدستورية يوم الخميس أمام البرلمان اللبناني بعد انتخابه رئيسًا للجمهورية في الدورة الثانية من التصويت.

وفي خطاب القسم، شدد عون على أهمية بناء علاقات متوازنة مع سوريا، مشيرًا إلى ضرورة احترام سيادة كل دولة وصيانة الحدود المشتركة بينهما.

أما في سوريا، فقد تسلّم أحمد الشرع قيادة الإدارة الجديدة بعد انهيار نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر الماضي على يد فصائل مسلحة. ومنذ توليه منصبه، أكد الشرع سعيه لتعزيز علاقات بلاده مع جيرانها، خاصة لبنان، في إطار توجه سياسي جديد يُركز على إعادة بناء العلاقات الدبلوماسية مع الدول المحيطة.

أجندة الزيارة وأهدافها

من المتوقع أن تتناول زيارة ميقاتي إلى دمشق مجموعة من الملفات الحيوية بين البلدين، أبرزها:

  • تعزيز الحوار الثنائي: بحث سبل تعزيز التعاون السياسي والدبلوماسي.
  • الحدود المشتركة: مناقشة التحديات الأمنية المرتبطة بالحدود اللبنانية السورية.
  • ملف النازحين السوريين: وضع استراتيجية مشتركة لمعالجة أزمة النازحين في لبنان.

تأتي هذه الخطوة في سياق تحسين العلاقات اللبنانية السورية، لا سيما بعد وصول القيادة الجديدة في البلدين، مما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التعاون المشترك.


Historic Visit: Najib Mikati Heads to Damascus to Strengthen Lebanese-Syrian Relations

Article Content:

A Lebanese source confirmed today, Friday, that Caretaker Prime Minister Najib Mikati will visit the Syrian capital, Damascus, tomorrow, Saturday, in what marks the first official visit by a Lebanese official since Ahmad Al-Shara assumed leadership of Syria’s new administration. Mikati is expected to meet Al-Shara to discuss several key issues of mutual interest.

Official Invitation from Damascus

This visit follows a phone call last week between Mikati and Ahmad Al-Shara, during which the latter invited Mikati to visit Damascus to bolster cooperation between the two nations. Reuters has confirmed the news, emphasizing the significance of this visit amid the new political circumstances in both Lebanon and Syria.

Political Transformations in Lebanon and Syria

Both Lebanon and Syria are witnessing significant political changes. In Lebanon, newly-elected President Joseph Aoun was sworn in on Thursday after winning the second round of voting in the presidential elections.

In his inaugural speech, Aoun emphasized the importance of balanced relations with Syria, underlining the need to respect each country's sovereignty and safeguard their shared borders.

Meanwhile, in Syria, Ahmad Al-Shara assumed leadership of the new administration following the collapse of Bashar Al-Assad’s regime on December 8 at the hands of armed factions. Since taking office, Al-Shara has been committed to rebuilding Syria’s ties with its neighbors, particularly Lebanon, as part of a broader diplomatic outreach.

Visit Agenda and Goals

Mikati's visit to Damascus is expected to focus on several vital issues, including:

  • Strengthening Bilateral Dialogue: Discussing ways to enhance political and diplomatic cooperation.
  • Border Challenges: Addressing security concerns along the Lebanese-Syrian border.
  • Syrian Refugees: Developing a joint strategy to address the refugee crisis in Lebanon.

This step signifies an effort to improve Lebanese-Syrian relations, particularly with new leaderships in both nations, opening a new chapter of mutual cooperation.

Translated by international scopes team

المصدر: الحدث

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة