الأحد, ديسمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار عربية وعالميةأسماء الأسد تخطط للطلاق: بوابة العودة إلى لندن؟

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أسماء الأسد تخطط للطلاق: بوابة العودة إلى لندن؟

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار عربية وعالمية - سكوبات عالمية

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

أسماء الأسد تخطط للطلاق: بوابة العودة إلى لندن؟

تتداول تقارير صحفية تركية ودولية أنباءً حول نية أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري السابق بشار الأسد، التقدم بطلب طلاق، مما قد يفتح أمامها فرصة للعودة إلى لندن، حيث تحمل الجنسية البريطانية.

استياء من الحياة في موسكو ورغبة في العودة إلى لندن

تشير التقارير إلى أن أسماء الأسد غير راضية عن إقامتها في موسكو منذ خسارة زوجها للسلطة في سوريا في 8 ديسمبر الجاري. ووفقاً للمعلومات، تُعزى رغبتها في العودة إلى بريطانيا إلى أسباب شخصية وصحية، حيث تعاني من سرطان الدم النخاعي الحاد، ما يتطلب رعاية طبية متقدمة لا تتوفر بسهولة في موسكو.

دعم عائلي ومفاوضات قانونية

أفادت مصادر بأن والدة أسماء الأسد، سحر العطري، تدعم هذه الخطوة بشكل كامل، وقد بدأت بالفعل مفاوضات مع أحد مكاتب المحاماة البارزة في بريطانيا لترتيب الوضع القانوني اللازم لعودة ابنتها إلى لندن. وتُشير التقارير إلى أن المحامين أكدوا أن الحصول على الطلاق هو أحد الشروط الأساسية للعودة، حيث يُعد الموقف القانوني الحالي لأسماء معقداً بسبب اتهامات فساد واختلاس طالما لاحقتها خلال فترة وجودها كـ”سيدة أولى” في سوريا.

التحديات الصحية والقانونية

تفاقم حالتها الصحية ألقى الضوء على الحاجة الملحة للرعاية المتخصصة التي لا يمكن توفيرها في موسكو، ما يجعل العودة إلى بريطانيا ضرورة قصوى بالنسبة لها. لكن من الجانب الآخر، تُواجه أسماء عقبات قانونية متعددة، أبرزها الاتهامات الدولية بالإثراء غير المشروع. ويُعتقد أن هذه التحديات قد تُعالج عبر تسويات مالية تُجريها في المملكة المتحدة، حيث يُتوقع أن تستفيد من قوتها المالية الكبيرة وشبكات النفوذ السابقة.

ثروة ضخمة تدعم موقفها

تُعد أسماء الأسد من الشخصيات القليلة التي استطاعت جمع ثروة هائلة خلال السنوات الأخيرة، حيث سيطرت على جزء كبير من أصول رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، ابن خال زوجها بشار الأسد. ووفقاً للتقارير، فقد ساعدت خلفيتها المصرفية وخبرتها في العمل مع مؤسسات مالية مثل “دويتشه بنك” و”جي بي مورغان” في تعزيز قدرتها على إدارة أموالها بشكل يضمن لها استقلالية مالية.

آفاق العودة ومستقبل غامض

تشير التحليلات إلى أن أسماء الأسد تُخطط لبدء حياة جديدة ضمن النظام القانوني البريطاني. ومع أن الاتهامات التي تلاحقها قد تشكل عائقاً، إلا أن علاقاتها الواسعة وثروتها قد تُسهّل عودتها. في الوقت ذاته، ينتظر المراقبون الخطوات القادمة التي ستتخذها أسماء، وسط تساؤلات حول استراتيجياتها للتعامل مع ماضيها السياسي والاتهامات الموجهة إليها.


Asma al-Assad Plans Divorce: A Pathway Back to London?

Recent Turkish and international reports suggest that Asma al-Assad, the wife of former Syrian President Bashar al-Assad, is seeking a divorce—a move that could pave the way for her return to London, where she holds British citizenship.

Discontent in Moscow and Desire to Return to London

The reports indicate that Asma is dissatisfied with her life in Moscow, where she has been living since her husband lost power in Syria on December 8. Her desire to return to Britain stems from personal and health-related reasons, as she is battling acute myeloid leukemia, which requires advanced medical care unavailable in Moscow.

Family Support and Legal Negotiations

Asma’s mother, Sahar Al-Atri, is reportedly fully supportive of her decision and has already initiated discussions with a prominent UK law firm to resolve the legal hurdles associated with her return. According to these reports, obtaining a divorce is a critical requirement, given the complex legal situation surrounding Asma, who faces longstanding allegations of corruption and embezzlement during her tenure as Syria's “First Lady.”

Health and Legal Challenges

Asma’s deteriorating health underscores the urgency of her need for specialized medical care, which cannot be adequately provided in Moscow. On the other hand, her legal challenges include international accusations of illicit enrichment, which may necessitate financial settlements to clear her path to the UK. Analysts believe that her financial strength and former networks of influence could play a key role in overcoming these obstacles.

Substantial Wealth Bolsters Her Position

Asma has amassed considerable wealth over the years, notably through control of significant assets previously owned by Rami Makhlouf, Bashar al-Assad’s cousin. Her background in banking and her experience with international financial institutions like Deutsche Bank and J.P. Morgan have further fortified her financial independence, giving her a robust foundation for a potential fresh start.

Future Prospects and Uncertain Path

Analysts speculate that Asma al-Assad is preparing to rebuild her life within the UK’s legal system. While the allegations against her might pose a challenge, her extensive network and financial resources could facilitate her return. Meanwhile, observers are closely monitoring her next moves, particularly her strategies for addressing her controversial past and the accusations linked to her political and financial history.

Translated by international scopes team

المصدر: العربية

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

x