الخميس, ديسمبر 12, 2024
الرئيسيةأخبار عربية وعالميةتفاصيل مثيرة: هكذا غادر بشار الأسد سوريا تحت التهديد وبـ"خوف من الخيانة"!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

تفاصيل مثيرة: هكذا غادر بشار الأسد سوريا تحت التهديد وبـ”خوف من الخيانة”!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار عربية وعالمية - سكوبات عالمية

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

تفاصيل مثيرة: هكذا غادر بشار الأسد سوريا تحت التهديد وبـ”خوف من الخيانة”!

كشفت تقارير صحفية غربية عن معلومات جديدة حول مغادرة الرئيس السوري السابق بشار الأسد بلاده، وذلك بالتزامن مع تقدم المعارضة المسلحة نحو العاصمة دمشق. ووفقًا لمصادر في الكرملين، تم تنسيق عملية خروج الأسد عبر قاعدة جوية روسية، بعد أن وصلت تهديدات هيئة تحرير الشام إلى مستويات غير مسبوقة تهدد العاصمة السورية بشكل مباشر.

كيف تمت مغادرة الأسد؟

أكدت المصادر أن موسكو، التي تعتبر الحليف الأساسي للنظام السوري، ضغطت بشدة على الأسد لإقناعه بضرورة مغادرة البلاد فورًا، خوفًا من هجوم مفاجئ من المعارضة المسلحة. وتم تنفيذ العملية بسرية تامة، حيث غادر الأسد دمشق على متن طائرة عسكرية روسية من قاعدة حميميم الجوية على الساحل السوري، متجهًا إلى موسكو.

وأشارت التقارير إلى أن الأسد لم يُبلغ مستشاريه المقربين بخطة المغادرة، وذلك بسبب “الخوف من الخيانة”، إذ اتُخذت التدابير الأمنية لضمان نجاح العملية، والتي تضمنت استخدام طائرة خاصة مجهزة لهذا الغرض.

موقف موسكو من الأسد

رغم توفيرها الدعم السياسي والعسكري للنظام السوري على مدار سنوات الحرب، أوضحت مصادر الكرملين أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يخطط لعقد اجتماع مع الأسد فور وصوله إلى موسكو. وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن “جدول أعمال الرئيس لا يتضمن أي لقاء رسمي مع الأسد”، مشيرًا إلى أن تفاصيل وجود الأخير في روسيا ستبقى طي الكتمان.

وعلى الرغم من العلاقة الوثيقة بين الطرفين، انتقدت موسكو بشدة ضعف استخبارات النظام السوري وعدم قدرتها على استشراف تهديدات هيئة تحرير الشام في وقت مبكر، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الضخم الذي قدمته روسيا خلال الحرب.

اللجوء السياسي بشروط إنسانية

كشفت التقارير أن موسكو منحت الأسد وعائلته حق اللجوء السياسي في روسيا، مع فرض شروط إنسانية تراعي المصالح الروسية الاستراتيجية في المنطقة. هذا القرار يعكس القلق الروسي من فقدان نفوذها وقواعدها العسكرية المهمة في سوريا، والتي تُعد من الأصول الأكثر أهمية خارج أراضي الاتحاد السوفياتي السابق.

الأبعاد الاستراتيجية لرحيل الأسد

يُعتبر هذا التطور نقطة تحول كبيرة في تاريخ الصراع السوري، إذ يشير إلى تراجع نفوذ النظام السوري وحلفائه على الأرض، ويضع مستقبل التحالفات الإقليمية والدولية في سوريا على المحك.


How Bashar al-Assad Left Syria Amid “Fear of Betrayal”

Western media reports have unveiled new details about how former Syrian President Bashar al-Assad fled the country as opposition forces advanced toward Damascus. According to Kremlin sources, Assad's departure was orchestrated through a Russian airbase amid escalating threats posed by Hay'at Tahrir al-Sham.

The Secret Exit Plan

Kremlin insiders revealed that Moscow urged Assad to leave Syria immediately to evade a potential surprise attack by opposition forces. The evacuation was conducted with the utmost secrecy, involving a private aircraft that transported Assad from Damascus to Hmeimim Airbase on Syria's coast, before flying to Moscow aboard a Russian military plane.

The reports also noted that Assad did not inform his close advisors of the plan, fearing potential betrayal. The entire operation was carried out under strict security measures to ensure its success.

Russia's Stance on Assad

Despite being Syria's primary backer throughout the conflict, Russian President Vladimir Putin reportedly has no plans to meet Assad upon his arrival in Moscow. Kremlin spokesperson Dmitry Peskov stated that “there is no official meeting scheduled with Assad,” and declined to disclose the former president's exact location.

While maintaining its support, Russia has expressed frustration over Syria's intelligence failures in predicting the threat posed by Hay'at Tahrir al-Sham, especially after investing significant financial and military resources to bolster Assad's regime.

Political Asylum with Conditions

According to reports, Russia granted Assad and his family political asylum under “humanitarian terms,” reflecting Moscow's concerns over losing its strategic military foothold in Syria. The decision underscores Russia's desire to safeguard its regional influence and preserve its military bases, considered vital assets beyond the borders of the former Soviet Union.

Strategic Implications

This development marks a critical turning point in the Syrian conflict, signaling a diminishing grip for Assad and his allies while raising questions about the future of regional and international alliances in the war-torn country.

Translated by international scopes team

المصدر: سكاي نيوز عربية

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

x