الخميس, ديسمبر 12, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان اليوماللجنة الخماسية تقدم رؤيتها لبري: توافق على رئيس يوحد اللبنانيين ويقود الإصلاح

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

اللجنة الخماسية تقدم رؤيتها لبري: توافق على رئيس يوحد اللبنانيين ويقود الإصلاح

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار لبنان - سكوبات عالمية

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

اللجنة الخماسية تقدم رؤيتها لبري: توافق على رئيس يوحد اللبنانيين ويقود الإصلاح

أكد السفير المصري في لبنان، علاء موسى، عقب لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة اليوم الثلاثاء، أن اللجنة الخماسية التي تمثل القوى السياسية اللبنانية شددت على ضرورة انتخاب رئيس للجمهورية يمتلك القدرة على توحيد اللبنانيين ودفع عجلة الإصلاحات المطلوبة لإنقاذ البلاد من أزمتها الحالية.

مشاورات للتوافق على مرشح رئاسي

وصرّح موسى بأن اللقاء مع الرئيس بري كان جزءًا من الجهود المستمرة لتعزيز الحوار بين القوى السياسية اللبنانية، بهدف الاتفاق على اسم أو أكثر لمرشحين للرئاسة. وأوضح أن النقاشات تتركز حول وضع معايير دقيقة يجب أن تتوافر في الرئيس المقبل، لضمان انتخاب شخصية تتمتع بصفات قيادية قادرة على إدارة البلاد وتنفيذ الإصلاحات التي يطالب بها اللبنانيون والمجتمع الدولي.

جلسة انتخابية مفتوحة في يناير

وأشار موسى إلى أن الرئيس بري أكد أن جلسة انتخاب الرئيس المقررة في 9 كانون الثاني 2024 ستكون مفتوحة على دورات انتخابية متتالية إلى حين انتخاب رئيس جديد للجمهورية. وشدد بري على أهمية التوافق الوطني حول اسم الرئيس المقبل لضمان استقرار البلاد وتجاوز حالة الجمود السياسي.

أمل بتجاوز الانقسام

أعرب موسى عن تفاؤله بإمكانية تحقيق تقدم في هذه المشاورات، مشيرًا إلى أن القوى السياسية تبذل جهودًا حثيثة لتجاوز الانقسامات التي حالت دون انتخاب رئيس جديد. ويأتي ذلك في ظل شغور رئاسي مستمر منذ انتهاء ولاية الرئيس ميشال عون في تشرين الأول 2022، حيث عجز البرلمان اللبناني عن التوصل إلى توافق بسبب الخلافات السياسية العميقة.

أفق سياسي في ظل أزمات متفاقمة

تأتي هذه التطورات بعد إعلان وقف إطلاق النار عقب نزاع مستمر مع إسرائيل دام أكثر من عام. وقد حدد بري جلسة 9 كانون الثاني كموعد انتخابي محوري، مشددًا على أن الرئيس المقبل يجب أن يكون شخصية جامعة قادرة على تحقيق الإصلاحات اللازمة لاستعادة استقرار البلاد وسط أزمة اقتصادية واجتماعية غير مسبوقة.

وتُعد قضية انتخاب رئيس الجمهورية خطوة حاسمة لاستكمال بناء المؤسسات الدستورية في لبنان، خاصة وأن منصب الرئاسة، الذي يُخصص للطائفة المارونية وفق الأعراف السياسية، يبقى موضع جدل بين مختلف الأطراف السياسية.


Quintet Committee Pushes for Consensus on Presidential Candidate Capable of Uniting Lebanon

Egyptian Ambassador to Lebanon, Alaa Moussa, emphasized after his meeting with Speaker of Parliament Nabih Berri in Ain El-Tineh on Tuesday that the Quintet Committee representing Lebanon's political forces has stressed the importance of electing a president capable of uniting the Lebanese people and implementing essential reforms to pull the country out of its ongoing crisis.

Consultations to Agree on Presidential Criteria

Moussa revealed that discussions with Speaker Berri are part of continued efforts to foster dialogue among Lebanese political factions to reach consensus on one or more presidential candidates. He pointed out that deliberations are focused on establishing criteria to ensure the election of a leader who can steer the nation towards reform and meet both local and international demands.

Open Electoral Session in January

Moussa stated that Speaker Berri confirmed the January 9, 2024 presidential election session would remain open for consecutive rounds until a new president is elected. Berri underscored the necessity of achieving national consensus on the next president to ensure political stability and progress.

Optimism Amid Deep Divisions

Expressing optimism, Moussa highlighted that political factions are working earnestly to overcome the divisions that have prevented a presidential election. Lebanon has experienced a vacuum in its presidency since Michel Aoun's term ended in October 2022, as persistent political deadlock has left the position unfilled.

Political Breakthrough Amid Widespread Crises

These developments follow the announcement of a ceasefire after a year-long conflict with Israel. Speaker Berri has set January 9 as a critical electoral milestone, emphasizing the need for a unifying president capable of implementing necessary reforms to stabilize the country amid unprecedented economic and social challenges.

The election of a new president remains a cornerstone in restoring Lebanon’s constitutional framework, with the presidency—allocated to the Maronite Christian community under political norms—continuing to be a contentious issue among political factions.


Translated by international scopes team

المصدر: ليبانون ديبايت

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة