السبت, نوفمبر 23, 2024
الرئيسيةأخبار عربية وعالميةخبيرٌ يوضح "نوايا" حزب الله وراء استمرار عمليات "خيبر"

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

خبيرٌ يوضح “نوايا” حزب الله وراء استمرار عمليات “خيبر”

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار لبنان

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

خبير عسكري يكشف أبعاد عمليات “خيبر” وأهداف حزب الله الاستراتيجية

أكد الخبير العسكري العميد حسن جوني أن عمليات “خيبر”، التي ينفذها حزب الله منذ أسابيع، تهدف إلى تعزيز حالة الإرباك والقلق لدى الجيش الإسرائيلي من خلال استهداف دقيق ومخطط لمواقع استراتيجية. ووفقًا لجوني، فإن هذه العمليات تسلط الضوء على قدرة الحزب على المناورة وتحقيق إصابات مباشرة في عمق الأراضي المحتلة.

استهدافات استراتيجية بدقة عالية

في تطور جديد، أعلن حزب الله عن استهداف قاعدة ومطار “رامات ديفيد” جنوب شرق حيفا وقاعدة “ستيلا ماريس” شمال غرب المدينة باستخدام صواريخ عالية الدقة. وأكد جوني أن هذه الصواريخ، التي وصفها بـ”بالغة التأثير”، تستهدف مواقع ذات أهمية استراتيجية بالغة لإسرائيل، مما يعكس التطور الكبير في ترسانة الحزب.

وأوضح الخبير العسكري أن عمليات “خيبر” تعتمد على تنويع الأسلحة المستخدمة، بما في ذلك الصواريخ والطائرات المسيرة، التي أثبتت فعاليتها في إصابة أهداف مختلفة. كما أشار إلى أن هذه الهجمات ليست عشوائية، بل تعتمد على منظومة قيادة وسيطرة متطورة لحزب الله.

تصاعد العمليات وفق خطة مدروسة

بحسب الأرقام التي أعلنها حزب الله، نفذت المقاومة الإسلامية 56 عملية منذ بداية أكتوبر، وارتفعت وتيرة هذه العمليات في الأسابيع الأخيرة. وأكد الحزب أن هذه الهجمات تُدار وفق رؤية واضحة وبرنامج استراتيجي يهدف إلى إبقاء الضغط المستمر على الجيش الإسرائيلي.

وفي بيان رسمي، أوضح حزب الله أن عملياته الأخيرة شملت استهداف مواقع عسكرية إسرائيلية في مناطق متعددة على طول الحدود اللبنانية الفلسطينية. ومن أبرز المواقع المستهدفة، قواعد “إلياكيم” ومعسكرات التدريب في منطقة حيفا، إضافة إلى مستوطنات استراتيجية مثل “حانيتا”، “الكريوت”، و”ساعر”.

دعم المقاومة الفلسطينية واستمرار الضغط العسكري

تأتي هذه العمليات، كما أعلن حزب الله، دعمًا للشعب الفلسطيني في غزة وإسنادًا لمقاومته. وأظهرت الهجمات الأخيرة قدرة الحزب على التنسيق العسكري بين الجبهات، مما أوقع خسائر كبيرة في صفوف الجيش الإسرائيلي، سواء من خلال الكمائن الحدودية أو الهجمات الصاروخية المتكررة.

رسائل عسكرية وسياسية واضحة

يرى الخبراء أن تصعيد عمليات حزب الله يهدف إلى تحقيق عدة أهداف استراتيجية، أبرزها:

  • إرباك الجيش الإسرائيلي وتشتيت جهوده على عدة جبهات.
  • تأكيد دعم المقاومة الفلسطينية، خصوصًا في ظل العدوان المستمر على قطاع غزة.
  • إبراز قدرات حزب الله الدفاعية والهجومية في أي مواجهة مقبلة.

التصعيد مستمر

في تطورات اليوم الأخير، أعلن حزب الله عن استهداف مواقع إضافية مثل “كريات شمونة”، “شوميرا”، و”المنارة”، مع التأكيد على استمرار العمليات حتى ساعات الليل. وتُظهر هذه الهجمات تصعيدًا تدريجيًا في العمليات العسكرية، ما يعكس استراتيجية الضغط المستمر على إسرائيل.

المصدر: Lebanon debate news

Military Expert Reveals Hezbollah’s Strategy Behind “Kheibar” Operations

Military expert Brigadier General Hassan Jouni highlighted that Hezbollah’s “Kheibar” operations aim to sow continuous confusion and anxiety within the Israeli army by targeting strategic locations with precision strikes. Jouni emphasized that these operations demonstrate Hezbollah’s advanced maneuvering capabilities and its ability to hit deep inside Israeli territory.

Strategic Targets with High-Precision Weapons

In a recent development, Hezbollah announced strikes on the “Ramat David” airbase southeast of Haifa and the “Stella Maris” base northwest of the city. According to Jouni, these precision missile strikes target highly strategic Israeli sites, showcasing Hezbollah's significant advancements in its arsenal.

Jouni explained that the “Kheibar” operations utilize a mix of weapons, including missiles and drones, which have proven effective in hitting various targets. These attacks are not random but are guided by Hezbollah’s advanced command and control system.

Escalating Operations with a Clear Strategy

Since the beginning of October, Hezbollah has carried out 56 operations, with an increasing tempo in recent weeks. The group stated that its actions follow a clear vision and strategic program aimed at maintaining constant pressure on the Israeli army.

In an official statement, Hezbollah outlined its recent operations, which targeted Israeli military sites along the Lebanese-Palestinian border. Key targets included the “Eliakim” base, training camps near Haifa, and strategic settlements such as “Hanita,” “Kiryat,” and “Sa’ar.”

Supporting Palestinian Resistance and Sustained Pressure

Hezbollah confirmed that these operations are conducted in solidarity with the Palestinian people in Gaza and to bolster their resistance. The recent attacks demonstrated Hezbollah’s ability to coordinate military actions across multiple fronts, inflicting significant losses on the Israeli army through ambushes and frequent rocket strikes.

Strategic and Political Messages

Analysts suggest that Hezbollah’s escalating operations aim to achieve several strategic objectives:

  • Disrupting the Israeli army and spreading its efforts across multiple fronts.
  • Reaffirming support for Palestinian resistance, especially amidst the ongoing aggression in Gaza.
  • Showcasing Hezbollah’s defensive and offensive capabilities in preparation for any future confrontation.

Continued Escalation

In the latest updates, Hezbollah announced additional strikes on locations such as “Kiryat Shmona,” “Shumera,” and “Manara,” with attacks persisting into the night. These developments reflect a calculated strategy to maintain military pressure on Israel.

Translated by international scopes team

Ads Here




مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة