منذ أشهر قليلة وصلت رسائل الى لبنان، مفادها أنه إذا تعرض حزب الله لخطر وجودي فسينضم عشرات آلاف المقاتلين الأجانب الى الجبهة اللبنانية لمؤازرته وهذا الأمر أكده أيضًا موقع أكسيوس الأميركي الذي نقل منذ أسابيع تحذيرًا أميركيًا لإسرائيل بأن جبهة لبنان قد تغص بالمقاتلين غير اللبنانيين في أي لحظة أما اليوم فالمعلومة هي أن الجيش الإسرائيلي يتابع بقلق قدوم نحو 40 ألف مقاتل من سوريا والعراق واليمن إلى الجولان، ينتظرون دعوة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله للقتال، بحسب ما قالت صحيفة هآرتس الإسرائيلية.
فمن هم هؤلاء؟ وهل يعيدون بذلك تفعيل مبدأ “وحدة الساحات” على الأرض؟
تابعوا التقرير
المصدر: سبوت شوت