صحيحٌ أن النافعة فتحت أبوابَها، وصحيحٌ أن اللبنانيين فرحوا لعودة الأمور إلى نصابِها وأصبحوا قادرين على تسجيل سياراتِهم وإتمامِ معاملاتِهم طيلة أيام الأسبوع، إلا أن الصدمةَ والحزن يَظهرُ بشكل جلي على كل من يخرج من النافعة.
اندفع اللبنانيون بعد الحملة الأمنية التي حصلت على الطرقات لتسجيل سياراتهم بمجرد ما أعلن عن فتح أبواب النافعة كل أيام الأسبوع لتسريع اتمام المعاملات، لكنهم تفاجأوا بارتفاع رسوم تسجيل السيارات بشكلٍ صادم وكبير.
للانضمام الى قناتنا على الواتساب لنشر الأخبار والوظائف على مدار الساعة اضغط هنا