المناخ الرئاسي، وكما يؤكّد مطلعون على حركة الاتصالات الجارية, وفق صحيفة “الجمهورية”، على جانب كبير من الإيجابية، الّا انّ الموضوعية والواقعية تقتضيان التأكيد، انّ من السابق لأوانه الحديث عن انّ الملف الرئاسي قد صار في حكم المحسوم، بل انّ الايجابيات التي تراكمت على الخط الرئاسي، ما زالت تتطلب بعض الجهد لترجمتها على أرض الواقع، والايام المقبلة ستشهد تزخيماً لحركة اللقاءات والاتصالات على أكثر من خط، ما يعني انّنا امام ايام او اسابيع قليلة حاسمة، لحمل الجميع على تحديد خياراتهم النهائية وإنزال المعطلين عن شجرة التعطيل.
ايام… او اسابيع قليلة حاسمة!
مقالات ذات صلة