لاحظ مراقبون أن عددا لا بأس به من الناشطين العونيين المرتبطين بالجيش الالكتروني العوني بدأ خلال اليومين الماضيين تحييد “حزب الله” عن انتقاداته اللاذعة خلافا لما كان يجري في الفترة الماضية.
وبحسب “لبنان 24” ، رأت مصادر مطلعة أن هؤلاء النشطاء يركزون بشكل كبير على حركة “امل” مع عدم ذكر “الثنائي الشيعي”، في محاولة لتخفيف التوتر مع جمهور حزب الله على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما أكدت أن قيادة “التيار” طلبت هذا التعديل في الخطاب لدى جمهور التيار وناشطيه بعد اسابيع من التصعيد المتبادل مع الحزب.