فتحت جهات صحية دولية تحقيقاً داخلياً بشأن عمليات جراحية تكلفت فيها منظمات صحية وظهر فيها تزوير أو خداع، حيث أن عدداً من اللبنانيين إنتحلوا صفات سوريين وحملوا بطاقاتهم الشخصية وكونوا ملفات طبية وأجروا عمليات على أسمائهم بمساعدة إداريين في عدد من المستشفيات وخاصةً في مناطق الأطراف.
وبحسب المعلومات، فإنّ هذه القضية تتكرر منذ ثلاث الى أربع سنوات، وتم كشف تداعياتها بعد خلاف بين لبناني وسوري على المبلغ الذي تقاضاه السوري من أجل تأجير بطاقته الشخصية.