مع “اقتراب” عيد الحبّ، وفي ظلّ الأزمة الإقتصاديّة التي تمرّ بها البلاد، يحاول قطاع المطاعم من خلال وسائل التواصل الاجتماعي إستقطاب الزبائن، حتّى ولو كان التسعير بالدولار.
ففي نظرة سريعة على الأسعار، يُلاحظ أنّ أدنى تكلفة لسهرة أيّ ثنائيّ قد بلغت 60 دولاراً، في حين أنّها وصلت في بعض المطاعم الأخرى إلى ما بين 160 و180 دولاراً.