تطرقت وزيرة الدفاع الفرنسية السابقة ميشال أليو ماري إلى “جريمة اغتيال رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق رفيق الحريري، حيث كشفت أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك كان مقتنعاً منذ البداية أن حزب الله ومن ورائه النظام السوري هما من نفذا الاغتيال”.
وفي الحلقة الأخيرة من ثلاثية، مع “الذاكرة السياسية” على قناة “العربية”، أشارت أليو ماري إلى أن “المحكمة الدولية الخاصة بلبنان خضعت لضغوط كبيرة من طرف النظام السوري حتى لا تظهر أسماء مسؤولين سوريين في الحكم النهائي للمحكمة، وهو ما يُفسّر صدور تقريرين مختلفين عن المحكمة لجهة الأشخاص المشتبه بتورطهم بالجريمة”.