تعرض طفل في احدى الحضانات للضرب المبرح على مدار عشرين دقيقة متواصلة من قبل أحد زملائه، وكتبت والدته السيدة غيدا الدايخ عبر صفحتها على “فيسبوك”، التفاصيل التالية:
“لح خبركن قصتي..
قصة ام قررت تشتغل لتفتش عمستقبل ابنها … قصة أم أمنت ابنها و روحها و عمرها بالحضانة ليكونوا بيتوا التاني. بس اللي صار انه ابني كان ضحية مستضعفة للإهمال و قلة الانتباه. ابني اتعرض للضرب المبرح و القاسي جدا جدا على ايد أحد الأطفال معه بالصف اللي استفرد فيه. و حسب تقرير المستشفى ابني اتعرض للضرب لما لا يقل عن ٢٠ دقيقة و المعلمات و المسؤولين تاركينه عم يبكي و يتوجع كل هالوقت و المبررات ولا أسخف ولا اقبح.
وين الاهتمام وين الانتباه وين الكاميرات وين وين وين منضل نسأل و كله بطل يفيد انا كيف بدي شيل هالذكرى البشعة من راسي و راس ابني و بيو..”
وأضافت: “السؤال كيف بدي كفي حياتي المهنية و أمن ابني و يكون بالي مرتاح ؟ ما بعرف شي…
الله يحميلي ياك يا عمري و لا يسامح كل حدن خلاك تعيش هالوجع و هالذكرى البشعة..
الله لطف”