رغم الفوائد الطبية الجمة للزنجبيل، إلا أن الإكثار منه قد يترتب عليه بعض الآثار الجانبية المزعجة.
ومن الآثار الجانبية، التي تظهر بسبب حساسية من هذه الجذور أو الإكثار منها حرقة المعدة وانتفاخات البطن والإسهال.
كما يتسبب أكل الزنجبيل بكثرة إلى تهيج الفم، إضافة إلى بعض الخصائص التي تزيد من سيولة الدم، وهو ما يجب على النساء مراعاته أثناء فترات الحيض.
كما يتسبب أكل الزنجبيل بكثرة إلى تهيج الفم، إضافة إلى بعض الخصائص التي تزيد من سيولة الدم، وهو ما يجب على النساء مراعاته أثناء فترات الحيض.
ويجب على الأشخاص الذين يعانون من حصوات المرارة الحذر من الإكثار منه، ورغم أنه مفيد للحوامل، إلا أنه يجب أن يتم تناوله إشراف الطبيب.
يضيف الزنجبيل نكهة عطرية لكل من الأطعمة الحلوة والمالحة. إن “رشة” واحدة من جذر نبات الزنجبيل، تجعل العديد من الأطباق الآسيوية جذابة للغاية.
يوفر الزنجبيل مجموعة من الفوائد الصحية، تقول إيما سلاتري، أخصائية التغذية السريرية في جونز هوبكنز ميديسن، إن الزنجبيل يفيد حركية الجهاز الهضمي – المعدل الذي يخرج به الطعام من المعدة ويستمر على طول عملية الهضم-، كما يساعد تناول الزنجبيل على تحسين عملية الهضم، لذلك لا يبقى
الطعام طويلاً في الأمعاء”. كما يساعد في “تخفيف الغثيان”، مع المرضى الذين يتلقون العلاج الكيميائي للسرطان.